الآن أتممت حوالي الـ 40 صفحة على المايكروسوفت وورد، وهذا كله من أجل نقد أول 16 ورقة من مبحث السكران. خرجنا عن الإطار وعدنا إليه من جديد ، كل هذا لنقرر التالي :
• أنه لا يوجد أي معنى من اتهام المدرسة المغاربية بالـ “فرنكفونية”.
• أن “إعادة تفسير التراث” ليست “تكتيكا” جديدا انطلق منذ 1948، بل هو ظاهرة موجودة منذ بداية النهضة المصريّة.
• أن اتهام المشتغلين بالتراث بالعلمانية ، نوع من “المكارثيّة” الغير علميّة.
• أن التغيّر في الفكر العربيّ تغيّر في طبيعته المركزيّة، لا في أيديولوجيّة تيّار واحد من تياراته.
• أن الانتقال من “المركزية” إلى “التشظي” قد طالت أيضا الاتجاهات الاسلامية.
• أن التحوّل في القراءات السعودية لا يمكن فهمه إلا عبر إعادة الاعتبار للتغير في الفكر العربي كله ، وفي الواقع السعودي.
• أن الفكر السعودي المعاصر ، لا يمكن دراسته أبدا بإرجاعه فقط إلى 11 سبتمبر.
• أنه لفهم الفكر السعودي المعاصر ، لا بد من تتبع إشكالياته المتنوعة التي لازمته منذ لحظة التوحيد.